Skip to main content

العمل الحر: ما قبل البداية (0)

السلام عليكم

الحمد لله زي الفترة دي من 3 سنين بدأت شغل كعمل حر أون لاين

وعن قناعة بأهمية النظام ده في الشغل لي يعني بشكل خصوصي..وأهميته في شكل المجتمع اللي وصلناه يعني 

وكانت تجربة حلوة جدا الحمد لله في خلال التلت سنين الحمد لله ربنا وفقني ويسر خير كتير يعني...وبدأت أدخل أعرف ناس قريبة مني يعني بالموضوع ونجاحوا فيه وفي الشغل اللي معه بدأت أخد دور أن أنا اللي أقيم غيري وأشوف هيشتغل معانا أون لاين ولا لا يعني..

فكنت قررت يعني كشكر النعمة أن أبدأ أساعد غيري يعرف الدنيا خصوصا أن الواحد من برة قبل ما يبدأ بيبقى عنده أفكار كتير غلط والدنيا مش مظبطة يعني..وبدأت أكتب فعلا فترة على جروب Freelance for Arabs والحمد لله يعني تجاوب الناس كان حلو جدا..واللي يحب ممكن يقرأها غطت كتير.

بس يعني كان فيه شوية سلبيات زي الرسائل الكتير وبعض أنواع اﻷسئلة وضيق الوقت اللي بيتسبب من ده والتشتت يعني خلاني أوقف فترة..

بس قريب يعني كل شوية أحاول أفكر نفسي أن لازم أبدأ أكتب بنظام تاني عن الموضوع وألخص الليلة.

فاللي حابب يقرأ في الموضوع ده أكتر يبقى يتابع على المدونة بإذن الله 

وممكن نعتبر دي أول حاجة عنه ..مجرد

  1. بعلن النية يعني بما أنها بقالها شهور بس بكسل..فكنوع من تشجيع النفس يعني.
  2. عايزة أعرف أسئلتكم اللي عايزين تعرفوها عشان أبدأ باﻷهم لكم يعني.
  3. توضيح بعض اﻷمور في اللي هيتكتب..زي أن هيتم التركيز شوية على جانب ليه عمل حر أصلا بشكل ثقافي أو فكري شوية. وأغلبا هيبقى متأثر أكيد بأني بنت ..فمواجهة للبنات أكتر.
  4. أنا في اﻷخر أشتغلت عن طريق UpWork بس..وبأصر أنا يعني أفضل عليه بس حتى اﻵن. ولكن التجربة هتبقى متأثرة بده يعني. وأكيد في اﻷخر مجرد تجربة شخصية.
  5. ديما هرد على اﻷسئلة اللي في التعليقا على الكلام نفسه..سواء الفيسبوك أو المدونة..بس مش هرد على رسائل خاصة يعني :D وده منعا للتشتيت والسلبيات اللي بتعطل الموضوع سواء استنزاف الوقت أو الاستفزاز أحيانا من بعض طرق اﻷسئلة وغيره يعني..
  6. أحبذ عدم مشاركة غير البنات بالتعليقات أو اﻷسئلة يعني
  7. لو اﻷسئلة زادت مش ديما هعرف أرد على سؤال سؤال..ولكن هقرأهم كلهم وأكتب على أساهم التدوينات القادمة يعني..


بنبدأ بالكلام ده اللي يعتبر ما قبل البداية ومجرد استطلاع رأي على اﻷسئلة اللي عند الناس أصلا اللي بتدور في الموضوع إيه.


Comments

Popular posts from this blog

New First Three Years of Life by Burton L. White - بالعربي

السلام عليكم ^_^! <br /> مؤخرا قرأت كتاب عن أول مرحلة بعد الميلاد للطفل ..الثلاث أعوام الأولى. وأحببت تدوين ملخص ما أستفدت من الكتاب. هذا الملخص ليس ملخص دقيق، هو مجرد الأفكار الأهم والأساسية التي استخلصتها أثناء قراءة الكتاب وربما بعض الأفكار التي أستنجتها لم تُذكر في الكتاب حتى. الكتاب بشكل عام مقسم لقسمين..قسم يناقش الثلاث أعوام الأولى بالتفصيل عن طريق المراحل الزمانية، والنصف الأخر يعيد النصف الأول ولكن عن طريق المواضيع والقضايا المهمة. الهدف اﻷساسي للكتاب هو متابعة وتحفيز نمو الطفل بشكل صحي. فلا يوعدك الكتاب أن يجعل ابنك اﻷذكى أو أي شيء مماثل. فقط تفهم التغيرات التي يمر بها الطفل ومتابعتها والتعامل معها بالشكل الصحيح في وجهة نظر الكاتب والقضايا التي تقابل المربي في هذه الفترة. فلنبدأ بالقسم اﻷول بإيجاز: قسم الكاتب مراحل النمو للثلاث أعوام اﻷولى في حياة الطفل ل 7 مراحل زمانية وهم:  من الميلاد لست أسابيع.  من ست أسابيع لأربعة عشر أسبوع.  من ثلاث شهور ونصف لخمس شهور ونصف. من خمس شهور ونصف لثمان شهور. من ثمان شهور لأربعة عش...

كيف تتلو القرآن حق التلاوة؟

للإمام أبي بكر محمد بن الحسين الآجري (ت 360) قال الله عز وجل: ﴿ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ﴾ [ البقرة: 121] قيل في التفسير : يعملون به حق عمله (1) . فينبغي لمن أحب أن يكون من أهل القرآن، وأهل الله وخاصته، وممن وعده الله من الفضل العظيم أن يجعل القرآن ربيعا لقلبه، يعمر به ما خرب من قلبه، ويتأدب بآداب القرآن، ويتخلق بأخلاق شريفة، تَبِينُ به عن سائر الناس ممن لا يقرأ القرآن. فأول ما ينبغي له : أن يستعمل تقوى الله عز وجل في السر والعلانية، باستعمال الورع في مطعمه، ومشربه، وملبسه، ومكسبه، ويكون بصيرا بزمانه وفساد أهله، فهو يحذرهم على دينه، مقبلا على شأنه، مهموما بإصلاح ما فسد من أمره، حافظاً للسانه، مميزا لكلامه. إن تكلم: تكلم بعلم، إذا رأى الكلام صوابا. وإذا سكت: سكت بعلم، إذا كان السكوت صوابا. قليل الخوض فيما لا يعنيه، يخاف من لسانه أشد مما يخاف من عدوه، يحبس لسانه كحبسه لعدوه؛ ليأمن من شره وسوء عاقبته، قليل الضحك فيما يضحك فيه الناس، لسوء عاقبة الضحك، إن سُر بشيء مما يوافق الحق تبسم، يكره المزاح خوفا من ا...

عام بلا خمر

كذلك كانت عناوين معظم المقالات التي قرأتها بالأمس. بدأ الأمر بقراءةِ مقالٍ عن الحياة بلا سكرٍ أبيض.. في محاولةٍ منّي لفهم ما أتّبعهُ بشكلٍ أفضل. لكن، ومع تتابع المقالاتِ المُشابهة التي يقترحها الموقع، وجدتني أقرأُ مقالاتٍ كثيرةً ، كلها عن تحدي الحياةِ بلا خمرْ. حينها شعرتُ بأنه كان أولى بي أن أكتب عن عُمرٍ بلا خمر، وليس مجرّد عام. في الواقع، أنا بطلةٌ في نظر أحدهم من أولئك الذين يعانون كثيرًا ليُوقِفوا شرب الخمر. يحتاج التوقف عن شرب الخمر قوةً كبيرةً للغاية. ولو أننا أدركنا هذا، لكان تعامل كثيرٍ من المسلمين المسافرين والمهاجرين إلى الخارج مختلفًا جدًا مع الغرب. على أية حال، هذ ليس موضوعنا. ولكنني فكرت، لِمَ قد لا يتقبّل مني أحدٌ مقالةً عن "عامٍ بلا خمرْ" .. أو، لِمَ سأفشلُ في كتابتها مثلهم؟ الأمرُ ببساطة، أن معظم تلك المقالات تكلمت عن فوائد الإقلاع، وهذا أمرٌ لن أعرفه أنا، فأنا لم أجرّب الخمر أصلًا لأعرف قدر الخسائر التي قد يسببها لي، أو لأقدّر بشكل واضح كيف ستكون الحياة بدونه أفضل، أو أسوأ. لا أعرف كثيرًا .. وفي نهاية الأمر، أنا لا أشرب الخمر، ليس لأنه مؤذٍ في المق...