Skip to main content

Posts

The Power Of Boredom

Boredom might be the main reason why you came here first. Simply, It is defined as ‘an emotional state experienced when an individual is left without anything in particular to do, and not interested in their surroundings.’. Most people try to escape from boredom. Yet, I am here today to tell you how such a feeling may change your life to a better version. In our modern life, we tend to get bored easier and faster. Nothing is satisfying to current daily human life. There is always something to do, we are always busy. When you feel bored, you just hurry to check your Facebook notifications. Bored again? Time to check twitter. Bored again? umm, what about your messenger?... Maybe it is time to check your notifications again. And that’s how the loop starts daily in every new hyperlink you click on in the purse of getting rid of feeling bored. They tell the internet is a set of hyperlinks for a reason. You just go from one link to another, doing what? Fighting boredom. Starting fr
Recent posts

New First Three Years of Life by Burton L. White - بالعربي

السلام عليكم ^_^! <br /> مؤخرا قرأت كتاب عن أول مرحلة بعد الميلاد للطفل ..الثلاث أعوام الأولى. وأحببت تدوين ملخص ما أستفدت من الكتاب. هذا الملخص ليس ملخص دقيق، هو مجرد الأفكار الأهم والأساسية التي استخلصتها أثناء قراءة الكتاب وربما بعض الأفكار التي أستنجتها لم تُذكر في الكتاب حتى. الكتاب بشكل عام مقسم لقسمين..قسم يناقش الثلاث أعوام الأولى بالتفصيل عن طريق المراحل الزمانية، والنصف الأخر يعيد النصف الأول ولكن عن طريق المواضيع والقضايا المهمة. الهدف اﻷساسي للكتاب هو متابعة وتحفيز نمو الطفل بشكل صحي. فلا يوعدك الكتاب أن يجعل ابنك اﻷذكى أو أي شيء مماثل. فقط تفهم التغيرات التي يمر بها الطفل ومتابعتها والتعامل معها بالشكل الصحيح في وجهة نظر الكاتب والقضايا التي تقابل المربي في هذه الفترة. فلنبدأ بالقسم اﻷول بإيجاز: قسم الكاتب مراحل النمو للثلاث أعوام اﻷولى في حياة الطفل ل 7 مراحل زمانية وهم:  من الميلاد لست أسابيع.  من ست أسابيع لأربعة عشر أسبوع.  من ثلاث شهور ونصف لخمس شهور ونصف. من خمس شهور ونصف لثمان شهور. من ثمان شهور لأربعة عشر شهر. من أرب

طريقة عمل اللبنة

السلام  عليكم، من الحاجات اللي بحبها جدا "اللبنة" ..للي ميعرفهاش جبنة بتبقى ملحها خفيف جدا وخفيفة لحد كبير. لما كنت بدأت أكل صحي يعني بدأت أجيبها أكتر وأعتمد عليها ﻷن مناسبة جدا يعني وجميلة جدا وبقيت الجبنة المفضلة عندي. بس في مصر كانت اللي بحبها نوع تركي بطلوا يجيبوها وبعد كدة غلت جامد وبعدين سافرت للأسف ومبقاش فيه فرصة أكلها لحد كبير. لحد ما قررت أجرب أعملها بنفسي وطلعت حلوة جدا وسهلة جدا جدا :D فحتى لو في مكان بتباع فيه لبنة في الغالب هعود نفسي على أني أعملها.  ببساطة بتجيبي مثلا كيلو زبادي كامل الدسم (مينفعش خالي الدسم) ..وتجيبي قماشة قطن..أي قماشة يعني في الغالب بس تكون بتطلع المياة يعني وتحفظ الزبادي. وكروانة أو مصفى وببساطة بحط الكرونة فوقها المصفى فوجها القماشة وأحط الزبادي فيها ..وأرش رشة ملح..ملعقة صغيرة مثلا وبقلبها. بعد كدة بقفل بالقماشة على الزبادي كأنها قفة يعني وأغطي الكروانة باللي جواها بحاج تقيلة عشان تبقى ضغط  على قفة الزبادي تنزل مايتها..بس مش لازم يعني..وبسيبها برة التلاجة يوم بحاله لو الجو مايل للسقعة. ومرة عملتها في التلاجة عادي.. و

إلف المعصية

من الكتب الحلوة جدا للإمام أبو حامد الغزالي..كتاب "بداية الهداية" ..وبالمناسبة صغير نسبيا وواضح يعني ولطيف جدا. بس فيه مقولة فيه كانت مهمة جدا في باب المعاصي وهي "“إن مشاهدة الفسق و المعصية على الدوام تزيل عن قلبك كراهية المعصية، و يهون عليك أمرها، و لذلك هان على القلوب معصية الغيبة لإلفهم لها، و لو رأوا خاتما من ذهب أو ملبوسا من حرير على فقيه لاشتد إنكارهم عليه، و الغيبة أشد من ذلك! ـ” وهي فكرة إلف المعصية..أنك تشوف قدامك معصية بتحصل كتير جدا..فتبقى ملهاش أثر نفسي.. يعني هو مش بيكلم عن أن الغيبة أشد من لبس الذهب للرجال..فيلا نبطل ننكر ده ونضايق لما نشوفه :D يبقى حركة غبية جدا لو فهمت كدة.. هو بيكلم إن من الحاجات اللي بتحافظ على القلب هو أنك ترفض "إلف المعصية..كمجتمع في اﻷساس وكحل أخير لو مجتمع فاسد كفرد على اﻷقل. الجيل بتاعنا الناس اللي كانت بتدعوه للدين من الدعاة الجدد كما يسموهم يعني كانوا رافعيين شعار "أكره أي غلط بس متكرهش الغلطان"..ومع إتفاقي الشديد مع الفكرة وشايفة أنها من أيام الرسول كانت أكتر كمان..فكرة أن يبقى الدين بيجمع الكل

العجز المكتسب

الطبيعي في الدنيا أن اﻹنسان أو أي كائن يعني لما يتعرض لوضع معين أو مشكلة ما..أن ربنا خالقه يقدر يصرف ويفكر ويعمل أي حاجة تطلعه من الموقف ده. بس واقعيا يعني فيه ناس كتير بتحس لما تشوفها أنها عندها عجز كدة..اللي هو عمرها ما هطلع نفسها من موقف هي مش مرتاحة فيه أو بتضر..وتلاقيها بتكمل. فتبقى مش عارف تشك في فكرة أن أكيد كلنا عندنا القدرة على التصرف..وتحس يمكن ناس معينة اللي ذكية مثلا؟ ..وساعات لما أنت توصل للموقف ده برده تبقى مش فاهم أنت إيه اللي وصلك لده بعد ما كنت بتعافر مثلا؟ بعيدا عن المؤثرات كتير يعني فيه مؤثر منهم بيسموه "العجز المكتسب"..بتهيألي معرفته هتفرق مع شوية ناس..يمكن يفكره فيه بس. في سنة 1967 قرر دكتور نفسي ..مارتن سيليغمان ( Martin Seligman) يعمل تجربة عشان يثبت الموضوع ده وبعيدا عن عدم انسانية التجربة يعني..هتلقوها أون لاين باسم learned helplessness المهم يعني التجربة عبارة عن أن جابوا مجموعة كلاب وقسموها على تلاتة وحطهم في مكان مقفول يعني كل مجموعة وحدها. المجموعة اﻷولى..كهربوها بس حطين لها حاجة زي زر كدة لو ضغطوا عليه الكهرباء تقف. فكان كل

عام بلا خمر

كذلك كانت عناوين معظم المقالات التي قرأتها بالأمس. بدأ الأمر بقراءةِ مقالٍ عن الحياة بلا سكرٍ أبيض.. في محاولةٍ منّي لفهم ما أتّبعهُ بشكلٍ أفضل. لكن، ومع تتابع المقالاتِ المُشابهة التي يقترحها الموقع، وجدتني أقرأُ مقالاتٍ كثيرةً ، كلها عن تحدي الحياةِ بلا خمرْ. حينها شعرتُ بأنه كان أولى بي أن أكتب عن عُمرٍ بلا خمر، وليس مجرّد عام. في الواقع، أنا بطلةٌ في نظر أحدهم من أولئك الذين يعانون كثيرًا ليُوقِفوا شرب الخمر. يحتاج التوقف عن شرب الخمر قوةً كبيرةً للغاية. ولو أننا أدركنا هذا، لكان تعامل كثيرٍ من المسلمين المسافرين والمهاجرين إلى الخارج مختلفًا جدًا مع الغرب. على أية حال، هذ ليس موضوعنا. ولكنني فكرت، لِمَ قد لا يتقبّل مني أحدٌ مقالةً عن "عامٍ بلا خمرْ" .. أو، لِمَ سأفشلُ في كتابتها مثلهم؟ الأمرُ ببساطة، أن معظم تلك المقالات تكلمت عن فوائد الإقلاع، وهذا أمرٌ لن أعرفه أنا، فأنا لم أجرّب الخمر أصلًا لأعرف قدر الخسائر التي قد يسببها لي، أو لأقدّر بشكل واضح كيف ستكون الحياة بدونه أفضل، أو أسوأ. لا أعرف كثيرًا .. وفي نهاية الأمر، أنا لا أشرب الخمر، ليس لأنه مؤذٍ في المق

فتنة المحيا والممات

من أخر الفتن اللي بيعرض لها الشخص المؤمن هي فتنة القبر..وهو حديث في صحيح سنن أبي داود ..بيقول ببساطة أن لما الشخص بيموت أول ما بيوصل قبره ..بيجي له ملكان بيسألوه..تلت أسئلة بس يعني. 1. من ربك؟ 2. ما دينك؟ 3. من نبيك؟ المؤمن رده بيبقى في غاية الوضوح من "ربي الله، وديني الإسلام، ونبيي محمد صلى الله عليه وسلم" بينما الكافر (غير المؤمن بكل أنواعه - أه اسمه كافر ) بيكمل في التيه اللي كان فيه ويكون الرد: " هاه، هاه لا أدري".. -- وأنا صغيرة كنت بحس أن الحديث بسيط أوي يعني..وكنت بستغرب فين الفتنة في ده ؟ خصوصا يعني لو الواحد واثق من أن الله ربه..اﻹسلام دينه..ومحمد صلى الله عليه وسلم رسوله يعني..فين الفتنة.. والحمد لله فيه ناس كانت بتشرح لي اﻵية اللي ذكرت في الحديث: "يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" وإن من عاش على شيء مات على شيء..في الواحد يبقى اجتهاده في الثبات ويدعي ديما اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك يعني.. وإن كل ده لا يتعارض مع فكرة أن " الأحياء لا تؤمن عليهم الفتن